تخطيط وتنظيم الوقت والعواطف في العمل
دائمًا توجد مهام أكثر من الوقت المتاح سواء كانت مهامًا شخصية أم مهنية أم ترفيهية أم علمية أم تطويرية أو حتى هوايات، وقد يفنى عمر الإنسان، ولم ينجز بعد كل ما كان يخطط له، تاركًا الأمر لغيره ليكملوا مسيرته، وهنا يأتي دور
نحن بحاجة دائمًا إلى خطط زمنية، وأنظمة لا تسير وفقًا لعقارب الساعة؛ بل إنها تركض وفقًا لجدول أعمالنا المتكدس، ومنه تندرج العديد من الأولويات المهمة لحياتنا سواء الشخصية، أو
تخطيط الوقت يُبين لك ما تحتاجه يُخبرك كيف تصل إلى للوصول لما تريد ما تصبو إليهمتى تبدأ المهمة حتى تنتهي منها في موعدها المحدد 19
إدارة الوقت هي محاولة ترويض الوقت وفرض سيطرتنا عليه ،بدلاً من أن يفرض سيطرته علينا
كتابة ماجدة الكامل - آخر تحديث: ٢١:٣٩ ، ١٩ يناير ٢٠٢١